العميل

لم يحدد بعد

السنة

فيلم قصير

النوع

كليو

قصة مختلفة لآخر ملكات مصر

قصة مختلفة لآخر ملكات مصر

قصة مختلفة لآخر ملكات مصر

هذه قصة مختلفة لآخر ملكات مصر. فرغم نسب كليوباترا العريق والعلاقة الشهيرة التي جمعتها بأنطونيو، ظلت قصة نشأتها شبه مجهولة وبعيدة عن الأضواء. يسرد هذا العمل سردية تخيلية لاعتلاء كليو العرش وكسبها ثقة شعبها، حيث تنطلق كليو في مغامرة لإثبات الذات واستحقاق العرش. فرغم حدة ذكاء الأميرة وإجادتها التامة للعلوم واللغات، نبذها والدها الذي طالما رغبت في نيل رضاه. لكن عندما تنزل بالعائلة المالكة سلسلة من الأحداث المؤسفة، ويدفن الوالد حيًا على يد الكاهن الملكي الطامع في العرش، تحين فرصة كليو لإثبات جدارتها بحكم البلاد. تركز الحبكة على جانب مختلف من كليو يظهر ذكائها وسرعة بديهتها، بعيدًا عن الألاعيب والعلاقات الرومانسية. يخرج هذا العمل باري كوك، أحد المخضرمين في مجال السينما والرسوم المتحركة، إذ عمل فيهما لأكثر من 35 عامًا. أخرج كوك فيلم "مولان" وشارك في أعمال شهيرة مثل "علاء الدين" و"الجميلة والوحش" و"حورية البحر"، وهي بعض الأفلام التي شاركت فيها الكاتبة والمنتجة لوري أشبورن أيضًا. وقد تولت أشبورن كتابة فيلم كليو، حيث ضخت عصارة سنوات من الخبرة في كتابة السيناريو للاستوديوهات رائعة الصيت مثل والت ديزني وغيره.

هذه قصة مختلفة لآخر ملكات مصر. فرغم نسب كليوباترا العريق والعلاقة الشهيرة التي جمعتها بأنطونيو، ظلت قصة نشأتها شبه مجهولة وبعيدة عن الأضواء. يسرد هذا العمل سردية تخيلية لاعتلاء كليو العرش وكسبها ثقة شعبها، حيث تنطلق كليو في مغامرة لإثبات الذات واستحقاق العرش. فرغم حدة ذكاء الأميرة وإجادتها التامة للعلوم واللغات، نبذها والدها الذي طالما رغبت في نيل رضاه. لكن عندما تنزل بالعائلة المالكة سلسلة من الأحداث المؤسفة، ويدفن الوالد حيًا على يد الكاهن الملكي الطامع في العرش، تحين فرصة كليو لإثبات جدارتها بحكم البلاد. تركز الحبكة على جانب مختلف من كليو يظهر ذكائها وسرعة بديهتها، بعيدًا عن الألاعيب والعلاقات الرومانسية. يخرج هذا العمل باري كوك، أحد المخضرمين في مجال السينما والرسوم المتحركة، إذ عمل فيهما لأكثر من 35 عامًا. أخرج كوك فيلم "مولان" وشارك في أعمال شهيرة مثل "علاء الدين" و"الجميلة والوحش" و"حورية البحر"، وهي بعض الأفلام التي شاركت فيها الكاتبة والمنتجة لوري أشبورن أيضًا. وقد تولت أشبورن كتابة فيلم كليو، حيث ضخت عصارة سنوات من الخبرة في كتابة السيناريو للاستوديوهات رائعة الصيت مثل والت ديزني وغيره.

هذه قصة مختلفة لآخر ملكات مصر. فرغم نسب كليوباترا العريق والعلاقة الشهيرة التي جمعتها بأنطونيو، ظلت قصة نشأتها شبه مجهولة وبعيدة عن الأضواء. يسرد هذا العمل سردية تخيلية لاعتلاء كليو العرش وكسبها ثقة شعبها، حيث تنطلق كليو في مغامرة لإثبات الذات واستحقاق العرش. فرغم حدة ذكاء الأميرة وإجادتها التامة للعلوم واللغات، نبذها والدها الذي طالما رغبت في نيل رضاه. لكن عندما تنزل بالعائلة المالكة سلسلة من الأحداث المؤسفة، ويدفن الوالد حيًا على يد الكاهن الملكي الطامع في العرش، تحين فرصة كليو لإثبات جدارتها بحكم البلاد. تركز الحبكة على جانب مختلف من كليو يظهر ذكائها وسرعة بديهتها، بعيدًا عن الألاعيب والعلاقات الرومانسية. يخرج هذا العمل باري كوك، أحد المخضرمين في مجال السينما والرسوم المتحركة، إذ عمل فيهما لأكثر من 35 عامًا. أخرج كوك فيلم "مولان" وشارك في أعمال شهيرة مثل "علاء الدين" و"الجميلة والوحش" و"حورية البحر"، وهي بعض الأفلام التي شاركت فيها الكاتبة والمنتجة لوري أشبورن أيضًا. وقد تولت أشبورن كتابة فيلم كليو، حيث ضخت عصارة سنوات من الخبرة في كتابة السيناريو للاستوديوهات رائعة الصيت مثل والت ديزني وغيره.