روكو / حبّار

العميل

٢٠٢١

السنة

تجاري

النوع

روكو: من المدرسة إلى الجامعة

روكو تؤهل الطلاب منذ المدرسة وحتى الجامعة

روكو تؤهل الطلاب منذ المدرسة وحتى الجامعة

روكو تؤهل الطلاب منذ المدرسة وحتى الجامعة

لا يخفت حنيننا إلى ذكريات المدرسة مهما مرت السنون، حيث المفكرة والكشكول والممحاة فواحة الرائحة. سلسلة من الذكريات تبدأ مع دخول حافلة المدرسة كل صباح، ولا تنتهي حتى مع انتهاء اليوم الدراسي. أنتج هذا الفيديو القصير لصالح شركة روكو الرائدة في إنتاج الأدوات المكتبية في الخليج، حيث نرى الأطفال محمولين على كتاب مدرسي طائر، في أجواء من الرسوم المتحركة المبهرة، حيث اللونين الوردي والأزرق موزعين في الصورة بمهارة، فنشهد انبهار الأطفال بالعالم من حولهم، وهو الانبهار الذي يلازمهم حتى ونحن نراهم يتقدمون في السن ويبلغون المرحلة الجامعية.

يصور الإعلان الرحلة التعليمية من المدرسة إلى الجامعة في تجربة ممتعة وملونة ومثيرة للفضول، لينتهي الإعلان بهاشتاج يخبرنا إن روكو تؤهل الطلاب منذ المدرسة وحتى الجامعة. ورغم ثبات الأسلوب الفني للهاشتاج دلالة على أن روكو لجميع المراحل التعليمية، فقد تبدل الخط من الطابع المرح إلى الرسمي بين كلمتي "مدرسة" و"جامعة" إشارة إلى التغيير واختلاف طبيعة المرحلة.

فريق العمل:

إنتاج:
يامن زكريا

إخراج:
إجور بلاكوفيتش

رسم:
منه حمدي، نهي عبدالناصر، وائل عادل

تحريك:
إنفوجرافيكا



لا يخفت حنيننا إلى ذكريات المدرسة مهما مرت السنون، حيث المفكرة والكشكول والممحاة فواحة الرائحة. سلسلة من الذكريات تبدأ مع دخول حافلة المدرسة كل صباح، ولا تنتهي حتى مع انتهاء اليوم الدراسي. أنتج هذا الفيديو القصير لصالح شركة روكو الرائدة في إنتاج الأدوات المكتبية في الخليج، حيث نرى الأطفال محمولين على كتاب مدرسي طائر، في أجواء من الرسوم المتحركة المبهرة، حيث اللونين الوردي والأزرق موزعين في الصورة بمهارة، فنشهد انبهار الأطفال بالعالم من حولهم، وهو الانبهار الذي يلازمهم حتى ونحن نراهم يتقدمون في السن ويبلغون المرحلة الجامعية.

يصور الإعلان الرحلة التعليمية من المدرسة إلى الجامعة في تجربة ممتعة وملونة ومثيرة للفضول، لينتهي الإعلان بهاشتاج يخبرنا إن روكو تؤهل الطلاب منذ المدرسة وحتى الجامعة. ورغم ثبات الأسلوب الفني للهاشتاج دلالة على أن روكو لجميع المراحل التعليمية، فقد تبدل الخط من الطابع المرح إلى الرسمي بين كلمتي "مدرسة" و"جامعة" إشارة إلى التغيير واختلاف طبيعة المرحلة.

فريق العمل:

إنتاج:
يامن زكريا

إخراج:
إجور بلاكوفيتش

رسم:
منه حمدي، نهي عبدالناصر، وائل عادل

تحريك:
إنفوجرافيكا



لا يخفت حنيننا إلى ذكريات المدرسة مهما مرت السنون، حيث المفكرة والكشكول والممحاة فواحة الرائحة. سلسلة من الذكريات تبدأ مع دخول حافلة المدرسة كل صباح، ولا تنتهي حتى مع انتهاء اليوم الدراسي. أنتج هذا الفيديو القصير لصالح شركة روكو الرائدة في إنتاج الأدوات المكتبية في الخليج، حيث نرى الأطفال محمولين على كتاب مدرسي طائر، في أجواء من الرسوم المتحركة المبهرة، حيث اللونين الوردي والأزرق موزعين في الصورة بمهارة، فنشهد انبهار الأطفال بالعالم من حولهم، وهو الانبهار الذي يلازمهم حتى ونحن نراهم يتقدمون في السن ويبلغون المرحلة الجامعية.

يصور الإعلان الرحلة التعليمية من المدرسة إلى الجامعة في تجربة ممتعة وملونة ومثيرة للفضول، لينتهي الإعلان بهاشتاج يخبرنا إن روكو تؤهل الطلاب منذ المدرسة وحتى الجامعة. ورغم ثبات الأسلوب الفني للهاشتاج دلالة على أن روكو لجميع المراحل التعليمية، فقد تبدل الخط من الطابع المرح إلى الرسمي بين كلمتي "مدرسة" و"جامعة" إشارة إلى التغيير واختلاف طبيعة المرحلة.

فريق العمل:

إنتاج:
يامن زكريا

إخراج:
إجور بلاكوفيتش

رسم:
منه حمدي، نهي عبدالناصر، وائل عادل

تحريك:
إنفوجرافيكا