العميل

٢٠١٦

السنة

فيلم قصير

النوع

قصة لاجئ

ما هو شعور اللاجئ؟ كونة مجرد رقم في حقائق إحصائية حزينة؟

ما هو شعور اللاجئ؟ كونة مجرد رقم في حقائق إحصائية حزينة؟

ما هو شعور اللاجئ؟ كونة مجرد رقم في حقائق إحصائية حزينة؟

غالبًا ما نتناول الكوارث التي تضرب حياة عدد ضخم من البشر تناولًا مجملًا، نحدد مجموع الضحايا ونستخدمه رقمًا في الإحصائيات والرسوم البيانية، بغض النظر عن حياة وآلام وأحلام كل فرد منهم. قد يكون ذلك منطقيًا من ناحية إحصائية أو اقتصادية، لكنه يظل -بجميع المقاييس الإنسانية- فعل غير عادل. في هذا الفيلم القصير، نسمع صوت لاجئ من بين أكثر من 65 مليون لاجئ حول العالم. يحكي بطلنا قصة فقدانه الوطن والأهل، كما يحكي قصة كفاحه لإثبات نفسه في بلد غريب. لا ينكشف لنا وجه المتحدث، ولا نعرف موطنه الأصلي ولا بلد اللجوء، كأن في هذا العمل محاولة لتمثيل لكل لاجئ بآلامه ومآسيه وتضحياته المتواصلة منذ قرر مغادرة موطنه وحتى اللحظة التي يحياها الآن. كذلك يشجع الفيديو المشاهدين على اعتبار اللاجئين فرصة للنهوض بالمجتمع، لا عبئًا يثقل كاهله، فلكل منهم مواهبه وإمكانياته وأفكاره البكر الواجب رعايتها وتقديرها. يأتي هذا العمل في صورة رسوم رصاصية بدون تفاصيل محددة يمكن تعيينها، بحيث يصلح للتعبير عن جميع المنكوبين. وينتهي الفيديو بعبارة تلخص هدف العمل، بما يسمح للمشاهدين بمساحة التفكير ونقد الذات اللازمين لإحداث التغيير.



غالبًا ما نتناول الكوارث التي تضرب حياة عدد ضخم من البشر تناولًا مجملًا، نحدد مجموع الضحايا ونستخدمه رقمًا في الإحصائيات والرسوم البيانية، بغض النظر عن حياة وآلام وأحلام كل فرد منهم. قد يكون ذلك منطقيًا من ناحية إحصائية أو اقتصادية، لكنه يظل -بجميع المقاييس الإنسانية- فعل غير عادل. في هذا الفيلم القصير، نسمع صوت لاجئ من بين أكثر من 65 مليون لاجئ حول العالم. يحكي بطلنا قصة فقدانه الوطن والأهل، كما يحكي قصة كفاحه لإثبات نفسه في بلد غريب. لا ينكشف لنا وجه المتحدث، ولا نعرف موطنه الأصلي ولا بلد اللجوء، كأن في هذا العمل محاولة لتمثيل لكل لاجئ بآلامه ومآسيه وتضحياته المتواصلة منذ قرر مغادرة موطنه وحتى اللحظة التي يحياها الآن. كذلك يشجع الفيديو المشاهدين على اعتبار اللاجئين فرصة للنهوض بالمجتمع، لا عبئًا يثقل كاهله، فلكل منهم مواهبه وإمكانياته وأفكاره البكر الواجب رعايتها وتقديرها. يأتي هذا العمل في صورة رسوم رصاصية بدون تفاصيل محددة يمكن تعيينها، بحيث يصلح للتعبير عن جميع المنكوبين. وينتهي الفيديو بعبارة تلخص هدف العمل، بما يسمح للمشاهدين بمساحة التفكير ونقد الذات اللازمين لإحداث التغيير.



غالبًا ما نتناول الكوارث التي تضرب حياة عدد ضخم من البشر تناولًا مجملًا، نحدد مجموع الضحايا ونستخدمه رقمًا في الإحصائيات والرسوم البيانية، بغض النظر عن حياة وآلام وأحلام كل فرد منهم. قد يكون ذلك منطقيًا من ناحية إحصائية أو اقتصادية، لكنه يظل -بجميع المقاييس الإنسانية- فعل غير عادل. في هذا الفيلم القصير، نسمع صوت لاجئ من بين أكثر من 65 مليون لاجئ حول العالم. يحكي بطلنا قصة فقدانه الوطن والأهل، كما يحكي قصة كفاحه لإثبات نفسه في بلد غريب. لا ينكشف لنا وجه المتحدث، ولا نعرف موطنه الأصلي ولا بلد اللجوء، كأن في هذا العمل محاولة لتمثيل لكل لاجئ بآلامه ومآسيه وتضحياته المتواصلة منذ قرر مغادرة موطنه وحتى اللحظة التي يحياها الآن. كذلك يشجع الفيديو المشاهدين على اعتبار اللاجئين فرصة للنهوض بالمجتمع، لا عبئًا يثقل كاهله، فلكل منهم مواهبه وإمكانياته وأفكاره البكر الواجب رعايتها وتقديرها. يأتي هذا العمل في صورة رسوم رصاصية بدون تفاصيل محددة يمكن تعيينها، بحيث يصلح للتعبير عن جميع المنكوبين. وينتهي الفيديو بعبارة تلخص هدف العمل، بما يسمح للمشاهدين بمساحة التفكير ونقد الذات اللازمين لإحداث التغيير.